• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    تربية الحيوانات (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

المعرب والدخيل في كتاب "تهذيب اللغة" للأزهري "ت 370 هـ" - دراسة ومعجم -

صفاء صابر مجيد البياتي

نوع الدراسة: Masters
البلد: العراق
الجامعة: جامعة الموصل
الكلية: كلية الآداب
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. محمد سعيد حميد عبدالله
العام: 1431 هـ - 2010 م

تاريخ الإضافة: 20/7/2022 ميلادي - 20/12/1443 هجري

الزيارات: 8049

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

المُعَرَّب والدَّخيل

في كتاب "تهذيب اللغة" للأزهريّ "ت 370 هـ"

- دراسة ومعجم -


المُقدِّمة

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعدُ...

فتُعَدُّ ظاهرة المعرَّب والدَّخيل من الظواهر اللغوية التي أولاها العلماء عناية كبيرة - قديمًا وحديثًا - حيث أشار إليها القدماء في مؤلفاتهم، وتناولوها بالبحث والدراسة، كالخليل بن أحمد الفراهيدي (ت175هـ) في كتابه "العين"، وسيبويه (ت 180 هـ) في كتابه، وابن دريد (ت 321 هـ) في كتابه "جمهرة اللغة"، وأبي حاتم الرازي (ت 322 هـ) في كتابه "الزينة في الكلمات الإسلامية العربية"، غير أن هذه الدراسات لم تخرج عن كونها فصولًا وأبوابًا متناثرة في بطون الكتب، حتى إذا كان القرن السادس الهجري ألف أبو منصور الجواليقي (ت 540 هـ) كتابه "المعرَّب من الكلام الأعجمي"، وهو أول كتاب - فيما نعلم- عُنِي بالبحث في جمع الألفاظ المعرَّبة بين دَفَّتيه، وبعد ذلك توالت المؤلفات في المعرَّب والدَّخيل، منها ما تناول الألفاظ المعرّبة بصفة عامة، ومنها ما اختص بما وقع منها في القرآن الكريم.

 

ومما حدابي إلى خوض غمار هذه الدراسة هو حبي للظواهر اللغوية، مما جعل أستاذي المشرف الدكتور محمد سعيد حميد أن يشير علي بهذا الموضوع، واخترنا فيه كتاب "تهذيب اللغة" للأزهري (ت370هـ)- لتُضاف إلى قائمة البحوث التي تناولت التهذيب بالدِّراسة، مثل (الأزهري في كتابه تهذيب اللغة) للدكتور رشيد عبدالرحمن العبيدي، و(الأزهري مفسِّرًا في كتابه تهذيب اللغة) للدكتور ماهر جاسم حسن، وغيرهما-؛ لجملة أسباب: منها ما تشكِّله هذه الألفاظ من ظاهرة بارزة فيه، تستحق الدراسة، لنقف على كيفية تعامل اللغويين مع هذه الظاهرة بوجه عام، وتعامل الأزهري معها بوجه خاص. ومنها أنه يُعدُّ من أُمَّات المعاجم العربيَّة الموسوعيَّة المتقدمة زمنيًَّا، مما يعني كثرة الألفاظ المعرَّبة والدَّخيلة فيه، وبالتالي يُظهر جهود كثير من علماء اللغة، وإسهاماتهم في هذه الظاهرة.

 

وقد اقتضت طبيعة البحث أن تستقر خطته على قسمين: القسم الأول للدراسة، والثاني للمعجم، فضلًا عن المقدمة والتمهيد والخاتمة.

 

ابتدأنا التمهيد بتوطئةٍ عن دواعي الاتصال بين الشعوب، وحتمية التأثير والتأثر المتبادل بين لغاتها، ثم التعريف بالمعرَّب والدَّخيل في اللغة أولًا، وفي الاصطلاح ثانيًا، ثم أردفناهما - ثالثًا - بتتبع ما كُتب وأُلِّف في المعرَّب والدَّخيل قديمًا وحديثًا.

 

وأما القسم الأول فقد اشتمل على دراسة انقسمت بدورها إلى فصلين، تضمن الفصل الأول: المعرَّب والدَّخيل في التهذيب، وقد انضوت تحته خمسة مباحث مرتبة ترتيبًا موضوعيًَّا: الأول خصصناه بالإحصاء ووصف الألفاظ المعرَّبة والدَّخيلة في كتاب "تهذيب اللغة"، وتوزيعها على حروف الهجاء. والثاني بيَّنا فيه اللغات التي اقتُرِضَت منها هذه الألفاظ. وما لم يحدد أصله المقترَض. والثالث تناول موضوعات هذه الألفاظ، ومجالات استعمالاتها. والرَّابع تناولنا فيه التغييرات التي طرأت على هذه الألفاظ عند التعريب، كالإبدال، والحذف، والزيادة، والإدغام، والقلب المكاني. وعقدنا في الخامس موازنة بين المعاجم العربية التي دُرِست فيها الألفاظ المعرَّبة والدَّخيلة، من حيث عددها في كل منها، لنقف على سبب تباين هذه المعاجم فيما بينها في عدد ألفاظ المعرَّب والدَّخيل.

 

في حين جاء الفصل الثاني بعنوان: الأزهري والمعرَّب والدَّخيل، وقد وقع في خمسة مباحث: الأول تناولنا فيه منهجه من ناحيتي: الضبط للألفاظ المعرَّبة أولًا، والعرض لها ثانيًا. والثاني حصرنا فيه المقاييس التي استند إليها لمعرفة المعرَّب والدَّخيل، والتي وجدناها لا تخرج عن المقاييس النقليَّة، والصوتيَّة، والصرفيَّة، والظنِّيَّة، ومقياس الدراية. والثالث خصَّصناه بمصطلحاته الثلاثة المشهورة في هذه الظاهرة، وهي: المعرَّب، والدَّخيل، والأعجميُّ، وبذلنا كل الجهد لمعرفة نظرته إلى هذه المصطلحات، من خلال الشواهد والأمثلة التي أوردها. والرابع فصلنا فيه الأحكام التي أطلقها الأزهري على كل ما ليس بعربي من الألفاظ، وحاولنا أن نجمع ما تشابه من هذه الأحكام تحت عنوان جامع يشتمل عليها جميعًا. والخامس عرضنا فيه لموقفه من المعرَّب والدَّخيل.

 

أما القسم الثاني فقد مثّله المعجم الذي رتبنا فيه الألفاظ المعرَّبة والدَّخيلة ترتيبًا هجائيًا أبتثيًا على ما هي عليه، دون تجريدها إلى جذورها، ومن غير الألف واللام المعرِّفة، متوخِّين بذلك السهولة واليسر، فضلًا عن أنه الترتيب المعتمد في كثير من كتب المعرَّب والدَّخيل. وقمنا بتوثيق نصوص هذه الألفاظ من مصادرها المعتمدة، وضبطها والتعليق على كل ما يستحق التعليق عليه، من تخريج شاهد، أو ترجمة علم، أو نسبة شعر أو رَجز، أو غير ذلك. ثم أتبعناه بخاتمة لخصنا فيها أهم ما توصل إليه البحث من نتائج.

 

وارتأينا أن نؤثر في عملنا هذا منهجًا وصفيًا تحليلياَ قائمًا على الاستقراء والإحصاء والاستنباط. ولابد من الإشارة إلى مصادر هذه الرسالة التي تنوعت بتنوع موضوعاتها، فمما أفدنا منه كثيرًا في التخطيط والتبويب بحثا: (المعرَّب والدَّخيل في جمهرة اللغة) للدكتور عامر باهر الحيالي، و(المعرَّب والدَّخيل في كتاب العين-دراسة ومعجم-) للدكتورعبد العزيز ياسين عبد الله، وأما فيما يخص توثيق النصوص وتعزيزها، فقد رجعنا إلى كتاب "العين" للخليل، و"جمهرة اللغة" لابن دريد، و"الصحاح" للجوهري (ت 393 هـ)، و"لسان العرب" لابن منظور (ت711هـ)، و"القاموس المحيط" للفيروزآبادي (ت 817 هـ)، في حين كانت كتب "المعرَّب" للجواليقي، "وشفاء الغليل" للخفاجي (ت1069هـ)، و"قصد السبيل" للمحبِّي (ت1111هـ)، من أكثر المصادر التي أفدنا منها في الضبط والتعليق والتوثيق.

وبعد...

فإن هذا العمل المتواضع هو حصيلة جهد جهيد، الله -وحدَه- يعلم غايته ومداه، لقد واجه البحث ما واجه من الصعوبات التي لا يخلو منها أي عمل، منها ضخامة حجم التهذيب، الذي استغرق جمع مادته وقتًا طويلًا، وأُعِيد استقراؤه ثلاث مراتٍ، حتى يتم التأكد من استيفاء المادة بشكل تام، ومنها أيضًا صعوبة الحصول على بعض المصادر التي كلفت كثيرًا من الوقت والجهد.

 

ولا يسعني بعد هذا إلا أن أتقدم بخالص شكري إلى أستاذي الدكتور محمد سعيد حميد، الذي حبا هذا البحث بالإشراف والرعاية، ودأب في إزالة هناته، وإقالة عثراته، وتذليل صعوباته مُذ كان بذرةً إلى أن استوى على سوقه، فله مني بالغ الثناء، وفائق الاحترام.

 

والشكر موصول إلى كل من مدَّ يد العون والمساعدة -كتابًا أو معلومة أو مشورة- في إتمام هذا البحث، وأخص بالذكر منهم أساتذتي الكرام، وفي مقدمتهم الأستاذ الدكتور عبد الوهاب محمد علي العدواني، والدكتور حازم سعيد يونس البياتي، والدكتور عبد العزيز ياسين عبد الله، والأستاذ الدكتور عامر باهر الحيالي، فجزاهم الله عني خير الجزاء، كما أتقدم بالشكر والعرفان للعاملين في المكتبات الجامعية في الموصل، وكركوك، وتكريت، والكوفة، فالله أسال أن يوفِّقهم إلى ما يحب ويرضى، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

 

وختامًا فإنني لا أدَّعي الكمال فإنه لم يؤت لبشر فالكمال لله وحده، فإن أصبت فمن الله وحده سبحانه وتعالى له الحمد أولًا وآخرًا، وإن تكن الأخرى فمن نفسي، ولا حول ولا قوة إلا بالله وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.

 

الخاتمة

بعد هذه الرحلة الطويلة الشاقَّة والشيِّقة مع ظاهرة المعرَّب والدَّخيل وتتبعها في كتاب تهذيب اللغة للأزهريِّ، أسفر البحث عن جملة نتائج، يمكن تلخيصها بالآتي:

1. حاول البحث من خلال تتبّع مصطلحي المعرَّب والدَّخيل، ودلالتهما في اللُّغة والاصطلاح مستعينًا بالأَمثلة والشواهد، أن يرجِّح المعيار البنائي القائم على التفريق بينهما، بِعَدَّ ما غُيرَّ عَّما كان عليه في لغته الأم (معرَّبًا)، وعدّ ما لم يُغيَّر عمَّا كان عليه (دخيلًا).

 

2. بلغ مجموع الألفاظ المعرَّبة والدَّخيلة التي وقفنا عليها في "تهذيب اللُّغة" (392) لفظة، أغلبها ممَّا رواه الأزهري عن الليث أوغيره من العلماء، أو استند فيه إلى درايته بكلام العرب، توزّعت على حروف الهجاء بشكل متفاوت؛ إذ بلغ مجموع ما ذُكِر في حرف (الباء) (37) لفظة، مسجلًا أعلى نسبةً بين الحروف، وأقلها حرف (الثاء) بواقع لفظة واحدة، في حين لم تُسجَّل أيةُ لفظة في حروف (الذال والضاد والظاء والغين).

 

3. لم تكن الألفاظ المقترَضة محصورة على لغة دون غيرها، فقد كان للُّغة الفارسية منها (64) لفظة، تليها اللَّغة الروميَّة بـ (18) لفظة، في حين كان للُّغات الإفريقية والبَّربريَّة والسِّنديِّة والقبطيَّة والهنديَّة لفظة واحدة لكلٍّ منها.

 

4. إنَّ أكثر الألفاظ المعرَّبة والدَّخيلة في "تهذيب اللُّغة" تمثل أسماء المواضع والمدن، وأسماء النباتات والثمار، وأسماء الآلات والأدوات والأواني، كما أنَّ أكثر من نصف هذه الألفاظ يختص بالمحسوسات التي لم تكن للعرب درايةٌ بها من قبل.

 

5. ظهر أنَّ الأَلفاظ المعرَّبة قد حصل فيها تغيرات عند التعريب، لتنسجم ونظام بناء الكلمة العربية، فكان أكثر هذه التغيرات متمثلًا بالإبدال في (66) لفظًا، وأقلها القلب المكاني والإدغام بلفظٍ واحد.

 

6. عناية الأزهريِّ بضبط اللّفظ المعرَّب والدَّخيل، راسمًا لذلك طرائق متعددة، أهمها التشكيل والصيغة والوزن والنظير، وكان له أكثر من منهج في العرض لهذه الألفاظ.

 

7. استند الأزهريُّ إلى جملة مقاييس لمعرفة المعرَّب والدَّخيل، فكان أكثر ما استند إليه هو المقياس النقلي، يليه المقياس الظنِّي والحدسي، ثم معرفته ودرايته ثالثًا، والمقياس الصوتي والصرفي أخيرًا.

 

8. دلَّل البحث بطائفة كبيرة من الأمثلة على نظرة الأزهري إلى لمصطلحات الثلاثة: المعرَّب والدَّخيل والأعجميّ، فبدا أنه يخصَّص المعرَّب فيما حصل فيه تغيير، ويطلق الدَّخيل على ما غُيَّر فيه أو لم يُغيَّر، في حين يكاد يكون مصطلح الأعجميّ عنده خاصًا بالأعلام الأجنبية التي دخلت مضمار العربية.

 

9. تعدَّدت الأحكام التي أطلقها الأزهري على الألفاظ التي رآها غير عربيّة، فقد جزم بعدم عروبة قسم منها، وشكّ في قسم آخر، ورجَّح في قسم ثالث.

 

10. قدَّم البحث معجمًا للألفاظ المعرَّبة والدَّخيلة في كتاب "تهذيب اللُّغة" مرتَّبًا ترتيبًا أبتثيًَّا؛ ليكون نواةً لدراساتٍ لغويَّة أُخرى.

 

11. حاول البحث تأصيل بعض الألفاظ التيكان يُظنُّ أنها معرَّبة أو دخيلة، والإِشارة إلى الدِّراسات والأبحاث التي ذكرت ذلك.

 

12. تبيَّن أن هناك ألفاظًا قال الأزهري عنها أنها معرَّبة، ولم نجدها في كتب المعرَّب والدَّخيل القديمة ولا الحديثة؛ ممَّا يكشف أهمية المعجم الذي صنعناه.

 

13. تبيَّن أن هناك ألفاظًا قال عنها الأزهري وغيره ممَّن روى عنهم أنها معرَّبة أو دخيلة، وأثبت التوثيق والتحقيق أنها من المشترك بين اللغات الساميَّة (الجزرية)، أو أنها من المشترك بين جميع اللغات.

 

14. اتَّضح لنا أنَّ هناك ألفاظًا قال عنها الأزهري إنها معرَّبة، لكن التوثيق المستند إلى معرفة العربية القديمة أثبت أنها عربية قديمة.

 

ABSTRACT


This research tries to collect the Arabacized and foreign words that appeared in the book of Language Rectification by Al-Azhari (died in 370 A.H.), and then to documentate them from their main sources in order to study them.

 

This research is divided into two parts preceded by a preface in which the Arabacized and foreign words are defined in Language and expression and using them in writing in old and modern times in addition to the introduction and the conclusion.

 

The first division includes two chapters. The first one deals with the Arabacized and foreign words through five sections: the first one calculates those words in the book of the "Rectification", the second deals with Languages from which these words were loaned, the third deals with its topics and the fields where they are used, the fourth: tackles the changes has come upon these words during the Arabicization and the fifth section is a comparison between the other dictionaries from which the Arabacized and foreign words were studied.

 

Chapter two talks about Al-Azhari and the Arabacized and foreign words throughout five sections: The first one deals with his attitude towards the Arabacized and foreign words in general. the second section: deals with his measures on which he depended to recognize the Arabacized and foreign words. The third section: deals with his terms: the Arabicized, the foreign and the non-Arabic words. The fourth section: is about the judgments made by Al-Azhari to all of the non-Arabic words,

 

is about the judgments made by Al-Azhari to all of the non-Arabic words, the second section: deals with his terms: the Arabicized, the foreign and the non-Arabic words. The third section deals with his. The fifth one deals with his attitude towards the Arabacized and foreign words in general.

 

The second part deals only with a lexicon which is alphabetically ordered and it is also sufficiently documentated.

 

فهرس المحتويات

الموضوع

الصفحة

المُقدِّمة

أ-ت

التمهيد: المعَرَّب والدَّخيل في دوائر اللغة والاصطلاح والتأليف

1-11

أولًا: دائرة اللغة

3

  1. المُعَرَّب

3

  1. الدَّخيل

4

ثانيًا: دائرة الاصطلاح

5

ثالثًا: دائرة التأليف

9

  1. قديمًا

9

  1. حديثًا

10

القسم الأول: الدِّراسة

12-45

الفصل الأول: المُعَرَّب والدَّخيل في التهذيب

13-24

المبحث الأول: الإحصاء والوصف

14

المبحث الثاني: اللغات المقترَض منها

16

المبحث الثالث: الموضوعات

18

المبحث الرابع: التغييرات الطارئة على الألفاظ المعرَّبة

20

أولًا: ما حصل فيه تغيير من نوع واحد

20

  1. الإبدال

20

  1. الزيادة

21

  1. الحذف

22

  1. التركيب أو النحت

22

ثانيًا: ما حصل فيه تغيير في أكثر من نوع

22

المبحث الخامس: الموازنة

24

الفصل الثاني: الأزهريّ ُوالمُعَرَّب والدَّخيل

25-45

المبحث الأول: منهجه

26

أولًا: في الضَّبط

26

  1. التَّشكيل

26

  1. التَّنصيص

26

  1. الوزن

26

  1. النَّظير

26

  1. الصِّيغة

27

ثانيًا: في العرض

27

المبحث الثاني: مقاييسه

29

أولًا: المقياس النَّقلي

29

ثانيًا: المقياس الصَّوتي

31

ثالثًا: المقياس الصَّرفي

32

رابعًا: مقياس الدِّراية

34

خامسًا: المقياس الظنِّي والتَّخميني والحدسي

35

المبحث الثالث: مصطلحاته

36

المبحث الرابع: أحكامه

39

أولًا: الأحكام الاصطلاحية

39

ثانيًا: الأحكام بالمجرورات

39

  1. بالجار والمجرور

39

  1. بالجار والمجرور والمضاف إليه

39

ثالثًا: الأحكام المصدَّرة بأداة من أدوات النفي

39

  1. المصدَّرة بـ (ليس)

39

  1. المصدَّرة بـ (لا)

40

  1. المصدَّرة بـ (ما)

40

رابعًا: الأحكام المصرَّح فيها باللغات المقترَض منها

40

خامسًا: الأحكام المصدَّرة بفعل مضارع من أفعال "ظنَّ وأخواتها"

41

  1. المصدَّرة بـ (أحسِب)

41

  1. المصدَّرة بـ (أرى)

41

  1. المصدَّرة بـ (أظنُّ)

41

  1. المصدَّرة بـ (إخالُ)

41

سادسًا: الأحكام بالإسناد

41

  1. ما مسنده (تسمِّي)

41

  1. ما مسنده (يقول)

41

سابعًا: الأحكام المصدَّرة بـ (كأنَّ)

42

ثامنًا: الأحكام المتفرقة

42

المبحث الخامس: موقفه

42

القسم الثاني: المُعجَم

46-157

منهجنا في صناعة المعجم

47

باب الهمزة

49-58

باب الباء

59-68

باب التاء

69-70

باب الثاء

71

باب الجيم

72-76

باب الحاء

77

باب الخاء

78-80

باب الدال

81-88

باب الراء

89-92

باب الزاي

93-95

باب السين

96-105

باب الشين

106-108

باب الصاد

109-111

باب الطاء

112-116

باب العين

117-118

باب الفاء

119-124

باب القاف

125-132

باب الكاف

133-137

باب اللام

138

باب الميم

139-145

باب النون

146-150

باب الهاء

151-154

باب الواو

155

باب الياء

156-157

الخاتمة

158-160

ثبت المصادر والمراجع

161-174

أولًا: الرسائل والأطاريح الجامعيَّة

162

ثانيًا:الكتب المطبوعة

163

ثالثًا: البحوث المنشورة في الدوريات

173

رابعًا: البحوث المنشورة على شبكة الإنترنت

174

الملخَّص باللغة الإنجليزيَّة

A





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • مخطوطة المعرب (المعربات)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • النوازل التربوية: قضايا ونماذج من جزء الجامع من كتاب "المعيار المعرب" (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • المعرب والدخيل عند أهل اللغة القدماء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المعرب والدخيل بين القدامى والمحدثين(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قضية المعرب والدخيل(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تسهيل المسالك بشرح كتاب المناسك: شرح كتاب المناسك من كتاب زاد المستقنع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • موارد ومصادر (المهذب فيما وقع في القرآن من المعرب) للسيوطي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المعجم المعرب للمصطلحات التعليمية الحديثة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المعرب والمبني من الأفعال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المعرب والمبني من الأسماء والأفعال(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب